tag:blogger.com,1999:blog-252936240453367031.post6806961900096358249..comments2023-06-09T18:00:33.054+03:00Comments on الروح العراقية IRAQI SPIRIT: وجهات نظر في الدستور (2-2)IRAQI SPIRIThttp://www.blogger.com/profile/02796225829763958398noreply@blogger.comBlogger3125tag:blogger.com,1999:blog-252936240453367031.post-89362469463925002742009-10-11T16:42:04.135+03:002009-10-11T16:42:04.135+03:00شكراً جزيلاً على قراءة تلخيصي للكتاب. بالتأكيد فإ...شكراً جزيلاً على قراءة تلخيصي للكتاب. بالتأكيد فإن ما يقصده المؤلفون بكلمة « الأمة » (أي nation بالانكليزية) هو الأمة بالمعنى القومي وليس الأمة بالمعنى الديني. وإن الترجمة هنا ليست سهلة، فهذا المفهوم قد يُترجم بكلمة « الشعب » أيضاً على حسب السياق، كما أن كلمة « nationalism » قد تُترجم بـ« القومية » أو « الوطنية » على حسب السياق. فقد جرت العادة مثلاً أن يقال « الشعب المصري » و« الوطنية المصرية »، مع أن المصريين كانوا يقولون « الأمة المصرية » و« القومية المصرية » أيضاً، بنفس المعنيين. واحتفظت كلمة « الأمة » بهذا المعنى حتى الآن في تعبير « الأمم المتحدة » على سبيل المثال. ويدل كلمة « nationalism » الانكليزية على الوطنية والقومية على السواء، على اعتبار أنهما انعكاسان لنفس الظاهرة. ولكني لم أكن أريد أن أسهب عن هذه التقاصيل، فغرضي في مدونتي هو تقديم عدة أبحاث بإيجاز فقط، على أمل أن أثير اهتمام القارئ فيقرأ المزيد.<br /><br />وإن مجال الدراسات عن القومية نشط جداً، وتدور فيه مناقشات كثيرة حول طبيعة القومية كظاهرة اجتماعية وأنواعها وتأثيراتها وعلاقاتها بالدين وبالانتماءات الأخرى. ومن بين الكتب الجيدة التي تقدم هذا المجال كتاب Theories Of Nationalism: A Critical Introduction الذي كتبه Umut Özkırımlı بالانكليزية. وهناك <a href="http://gigapedia.com/items/255629/theories-of-nationalism--a-critical-introduction" rel="nofollow">نسخة إلكترونية من هذا الكتاب</a>.<br /><br />مع أطيب التمنياتبنجامين گيرhttps://www.blogger.com/profile/01514748224616373407noreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-252936240453367031.post-44459096889683117162009-10-11T12:44:10.963+03:002009-10-11T12:44:10.963+03:00شكراً جزيلا على مرورك على مواضيع مدونتي وقد قمت با...شكراً جزيلا على مرورك على مواضيع مدونتي وقد قمت بالأطلاع على رابط الموضع في تعليقك وهو أمر يثير للأهتمام ،ولكن حسب وجهة نظري الشخصية قد أختلف فيما يخص الجمع بين كلمة الأمة والدولة القومية حيث يشير مؤلفو الكتاب الى هناك نزوع نحو تجريد الأقليات من أنتمائتهم التقليدية وهو ما موجود في الدولة القومية الحديثة وعلى الأمم التي أنشئت حديثا ولكنه لا ينطبق على مقهوم الأمة الأسلامية بهذا التوجه المجرد لأنه كان هناك تجانس وصهر لكل هذه الأنتماءات الجزئية ضمن مفهوم أعمق وأكبر وهو مفهوم الأمة وان أحتفظت بها ضمن أطارها المحلي، والملاحظ بأن تعريف كمفهوم الأمة عربيا يختلف عن ما ذهب اليه المفهوم الدلالي في وقتنا الحاضر، فأن تشبيه أو مقاربة الربط بين الأمة الالمانية أو غيرها يحتاج الى بعض المراجعة بما يخص القرب من معناها العربي الأسلامي، وأن كانت أطر وأوجه التشابه موجودة في ماذهب اليه الكتاب في شكل الأمة الحالية للعرب على سبيل المثال ولكنه بعيد عن المدلولات الأخرى للأمة الأسلامية ، وأن كنت أميل الى الفصل بينهما، ولكن وودت أن أشير الى أمر قد يراد به بعض الالتاف على معنى بمعنى أخر وهنا يجب وضع النقاط على الحروف.وأعتقد لشخص مهتم بمثل هذا الموضوع ويعد رسالة الدكتواره يمكن له أن يطلع على كثير من التفصيل فيما يخص هذه المسميات.<br />تحياتيIRAQI SPIRIThttps://www.blogger.com/profile/02796225829763958398noreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-252936240453367031.post-63565851967795585202009-10-11T01:06:26.015+03:002009-10-11T01:06:26.015+03:00كتب عالم الاجتماع سامي زبيدة دراسة مثيرة عن تاريخ ...كتب عالم الاجتماع سامي زبيدة دراسة مثيرة عن تاريخ الطائفية والمجتمع المدني في العراق، وأقدم لكم <a href="http://benjamingeer.blogspot.com/2009/10/blog-post.html" rel="nofollow">تلخيصاً للكتاب الذي يتضمن هذه الدراسة</a>، والذي يدعو مؤلفوه إلى الفصل بين المواطنة والانتماء القومي.بنجامين گيرhttps://www.blogger.com/profile/01514748224616373407noreply@blogger.com