د. أمير الساعدي
صاح ديك الصباح يا أيها
المنتظر انبلاج الفلاح بحكومة قد شكلت على طريقة بيع التجزئة (بالأقساط الغير مريح) للشعب العراقي ولرئيس مجلس وزراءه
السيد عادل عبد المهدي والتي
ألبسها خرقة الاجازة البرلمان
العراقي ابتداءً من تشرين الأول عام 2018، إذ صوّت المجلس المكبل بقادة التحالفات
والكتل على 14 وزيرًا، ومن بعد أشهر على النزاع الاصغر على وزيرة للتربية استقالت
لاحقًا بسبب ما قاله المخبر بأن لعائلتها علاقة بعناصر داعش، ليس حرصا منه على تربية
أبناء الوطن بل طمعا بمنصب الوزارة التي لم يعطها صاحبها المهر، عندها سمعنا بانهم
صوّتوا على وزير الهجرة والمهجرين ولكن لم يفض الى سمعنا متى سيكون إنهاء النزاع
الاكبر حول ما تبقى من رؤية هلال عيد إكمال كابينة حكومتنا الموقرة.