*أنتوني كوردسمان:20 نيسان 2007
ترجمة الباحث: أمير جبار الساعدي
إعلان الولايات المتّحدة بأنها تسعى إلى تأمين ثلاث مناطق سنيّة واقعة في مشاكل آمنية وهي العامرية، الخضراء والأعظمية - مشابها لمجتمعات محاطة بالاسوار ذات الأبواب قد يثبت لكي يكون إتجاه رئيسي في التقرير إذا كان الجهد الحالي لتأمين بغداد يمكن أن يكون قابل للعمل.هو أيضا، على أية حال، يصوّر مقياس المشاكل ذات العلاقة في جلب الأمن المحدود المستوى إلى المدينة.
بغداد مدينة كبيرة وتتوسع.تخمّن المصادر المختلفة بأن سكانها بين 5 -7.5 مليون شخص، بالإعتماد كثيرا على إن التخمين يغطّي حدود المدينة أو منطقة بغداد الأكبر. تُقسم بغداد بواسطة بضع طرق رئيسية نسبيا نسبة إلى حاجات المرور الحالية، لها موانع وتقسيمات نهرية هامّة، وكثير من الحواجز الأمنية الأخرى مثل المنطقة الخضراء. تأمين كامل المدينة عمليا مستحيل.لإن بغداد مهمة جدا للإقتصاد العراقي لتفتيش كلّ عربة أو السيطرة على كلّ نقطة دخول، وينطبق نفس الشيء على حركة المرور الداخلي. ويمكن للمدينة أن تشتغل بالتدفق الثابت نسبيا بحركة المرور بين المناطق السنية، والشيعية، والمناطق المختلطة فحسب.
المجتمعات المحاطة بالأسوار قد تكون كذلك، الطريق الوحيد لضمان إعطاء الأمن الطبيعي النسبي لأجزاء من المدينة من دون شلّها،أو إيجاد أنظمة أمنية لا تستطيع الإشتغال. ويسمحون لبعض إقتصاد القوة أيضا. التركيز على أسس أمنية في المناطق الأكثر مشاكلا ما زالت قد تتضمّن قوة بشرية أكثر مما يمكن أن تنشره الولايات المتّحدة وقوات الأمن العراقية، لكن عمليا أكثر بكثير من محاولة كلاهما إلى تأمين كامل المحيط الخارجي وبعد ذلك تؤمن كامل التنظيم الداخلي للمدينة.
هناك، على أية حال، مشاكل خطيرة بمثل هذا الموقف وهي ستستغرق وقت للتقرير إذا كانت الحكومة الأمريكية والعراقية يمكن أن تتعامل معها:
** الحقيقة يأن المناطق الثلاث الأولى جميعا سنية تحذّر بأنّ تسويرها فيه ميل طبيعي إلى تقسيم المدينة بشكل أكبر إلى خطوط طائفية.أظهرت دول البلقان بأن مثل هذا الموقف يمكن أن يجلب أمن إضافي، لكنه يمكن أن يستقطب ويجمّد الإنقسامات ضمن السكان أيضا.
** حتى المناطق ذات الأسوار تٌظهر مشاكل أمن رئيسية من ناحية ضمان الوصول بينما في الحقيقة تُثبت الأمن. عمليا، هم يمكن أن يربطوا أعداد كبيرة أيضا من القوات الأمريكية ما لم يمكن أن يأتمن الجيش والشرطة العراقية في الواقع لتوفير الأمن بوسائل مقبولة وموثوقة من قبل السكان المحليين.
** إن جميعه سهل جدا لأولئك الذين يقدمون الأمن أن يصبحوا محتلين، سجّانون، أو العدو ما لم يحصلوا على ثقة السكان المحليين.تبدو الولايات المتّحدة بأنها تحاول إيجاد "شراكات"، تتضمّن دعما من المسؤولين المحليّين و"مراقبي الحيّ".هذه بالتأكيد النظرة المرغوبة، لكن الولايات المتّحدة لا تستطيع تحمّل ربط القوّات لفترات طويلة في تلك الأحياء، والوحدات المقاتلة الأفضل في الجيش العراقي أيضا لا يجب أن تكون مربوطة (وتقدّم مشاكل عرقية وطائفية)، وتعتمد كثيرا على نوعية مجهولة جدا من الشرطة العراقية. إنه تخميني لقول ذلك في هذه النقطة، لكنّه يبدو محتملا بأنّ النجاح سيعتمد بشدّة جدا على القدرة الأمريكية لإستعمال الولايات المتّحدة كجزء في مراكز الشرطة لإيجاد قوّة شرطة فعّالة ومؤتمنة بمرور الوقت.
** وجود الأبواب يعزل عناصر المقاومة الشعبية المحليّة خارجا، وإيجاد مكافئ "المناطق" من ناحية البطالة والخدمات الأساسية.قضيتان رئيسيتان يجب التعامل معهما. أولا، كسب الجيوش الشعبية (المليشيات) بدلا من تركها ببساطة لتتقيّح أو كقوة متوازية. ثانيا، متابعة التحسينات في الأمن بتحسينات في إيجاد فرص التوظيف، الخدمات العامة، ونشاطات البنى التحتية.
ترجمة الباحث: أمير جبار الساعدي
إعلان الولايات المتّحدة بأنها تسعى إلى تأمين ثلاث مناطق سنيّة واقعة في مشاكل آمنية وهي العامرية، الخضراء والأعظمية - مشابها لمجتمعات محاطة بالاسوار ذات الأبواب قد يثبت لكي يكون إتجاه رئيسي في التقرير إذا كان الجهد الحالي لتأمين بغداد يمكن أن يكون قابل للعمل.هو أيضا، على أية حال، يصوّر مقياس المشاكل ذات العلاقة في جلب الأمن المحدود المستوى إلى المدينة.
بغداد مدينة كبيرة وتتوسع.تخمّن المصادر المختلفة بأن سكانها بين 5 -7.5 مليون شخص، بالإعتماد كثيرا على إن التخمين يغطّي حدود المدينة أو منطقة بغداد الأكبر. تُقسم بغداد بواسطة بضع طرق رئيسية نسبيا نسبة إلى حاجات المرور الحالية، لها موانع وتقسيمات نهرية هامّة، وكثير من الحواجز الأمنية الأخرى مثل المنطقة الخضراء. تأمين كامل المدينة عمليا مستحيل.لإن بغداد مهمة جدا للإقتصاد العراقي لتفتيش كلّ عربة أو السيطرة على كلّ نقطة دخول، وينطبق نفس الشيء على حركة المرور الداخلي. ويمكن للمدينة أن تشتغل بالتدفق الثابت نسبيا بحركة المرور بين المناطق السنية، والشيعية، والمناطق المختلطة فحسب.
المجتمعات المحاطة بالأسوار قد تكون كذلك، الطريق الوحيد لضمان إعطاء الأمن الطبيعي النسبي لأجزاء من المدينة من دون شلّها،أو إيجاد أنظمة أمنية لا تستطيع الإشتغال. ويسمحون لبعض إقتصاد القوة أيضا. التركيز على أسس أمنية في المناطق الأكثر مشاكلا ما زالت قد تتضمّن قوة بشرية أكثر مما يمكن أن تنشره الولايات المتّحدة وقوات الأمن العراقية، لكن عمليا أكثر بكثير من محاولة كلاهما إلى تأمين كامل المحيط الخارجي وبعد ذلك تؤمن كامل التنظيم الداخلي للمدينة.
هناك، على أية حال، مشاكل خطيرة بمثل هذا الموقف وهي ستستغرق وقت للتقرير إذا كانت الحكومة الأمريكية والعراقية يمكن أن تتعامل معها:
** الحقيقة يأن المناطق الثلاث الأولى جميعا سنية تحذّر بأنّ تسويرها فيه ميل طبيعي إلى تقسيم المدينة بشكل أكبر إلى خطوط طائفية.أظهرت دول البلقان بأن مثل هذا الموقف يمكن أن يجلب أمن إضافي، لكنه يمكن أن يستقطب ويجمّد الإنقسامات ضمن السكان أيضا.
** حتى المناطق ذات الأسوار تٌظهر مشاكل أمن رئيسية من ناحية ضمان الوصول بينما في الحقيقة تُثبت الأمن. عمليا، هم يمكن أن يربطوا أعداد كبيرة أيضا من القوات الأمريكية ما لم يمكن أن يأتمن الجيش والشرطة العراقية في الواقع لتوفير الأمن بوسائل مقبولة وموثوقة من قبل السكان المحليين.
** إن جميعه سهل جدا لأولئك الذين يقدمون الأمن أن يصبحوا محتلين، سجّانون، أو العدو ما لم يحصلوا على ثقة السكان المحليين.تبدو الولايات المتّحدة بأنها تحاول إيجاد "شراكات"، تتضمّن دعما من المسؤولين المحليّين و"مراقبي الحيّ".هذه بالتأكيد النظرة المرغوبة، لكن الولايات المتّحدة لا تستطيع تحمّل ربط القوّات لفترات طويلة في تلك الأحياء، والوحدات المقاتلة الأفضل في الجيش العراقي أيضا لا يجب أن تكون مربوطة (وتقدّم مشاكل عرقية وطائفية)، وتعتمد كثيرا على نوعية مجهولة جدا من الشرطة العراقية. إنه تخميني لقول ذلك في هذه النقطة، لكنّه يبدو محتملا بأنّ النجاح سيعتمد بشدّة جدا على القدرة الأمريكية لإستعمال الولايات المتّحدة كجزء في مراكز الشرطة لإيجاد قوّة شرطة فعّالة ومؤتمنة بمرور الوقت.
** وجود الأبواب يعزل عناصر المقاومة الشعبية المحليّة خارجا، وإيجاد مكافئ "المناطق" من ناحية البطالة والخدمات الأساسية.قضيتان رئيسيتان يجب التعامل معهما. أولا، كسب الجيوش الشعبية (المليشيات) بدلا من تركها ببساطة لتتقيّح أو كقوة متوازية. ثانيا، متابعة التحسينات في الأمن بتحسينات في إيجاد فرص التوظيف، الخدمات العامة، ونشاطات البنى التحتية.
** والحالة بمثل كلّ هذه الجهود، "الفوز"يكون بلا معنى في النهاية بدون "المسك" و"البناء".
** الإحاطة يجب أن تكون بطيئة وتطوّرية، الذي يترك معظم المدينة ضعيفة لشهور قادمة. الإقتصاد وكلّ النشاطات الآخرى خارج المناطق ذات الأبواب تبقى ضعيفة. في نفس الوقت، المناطق ذات الأبواب يمكن أن تصبح ملاجئ لتلك القوات من (المليشيات)المقاومة الشعبية أو المتمرّدين الذي يعيشون ضمنهم وبعد ذلك الهجوم على أهداف خارج الأسوار. فمشكلة الأمن ليست بسيطة للتدخل فيها. إنها الذي في الداخل والذي يخرج منها.
** الأبواب ستزوّد أمنا نسبيا دائما، ليس كاملا. لا يمكن لأحد أن يوقف المتفجرات من أن تهرّب بكميات صغيرة، والمهاجمون يمكن أن يحسّنوا إخفاء المتفجرات في العربات أو مع الأفراد. فعمليات القنص والإغتيالات التي تستعمل الأسلحة الخفيفة تظهر تحدي كبير.
** علاوة على ذلك، تبقى الطرق الرئيسية والمناطق العامّة ضعيفة بشكل غير محدد. وطرق المرور الرئيسية، المساجد الكبيرة، الأسواق الرئيسية أو مناطق العمل على طول طرق الوصول الرئيسية، لا يمكن أن تعطى نفس الدرجة من الأمن.
** أخيرا، حتى إذا ساءت بعض المناطق، الثقة بالمنهج تميل إلى نظرة الفشل، تواصل عزل المدينة، والقوات الأمريكية يمكن أن تربط أعداد أكبر بكثير مما يمكن للولايات المتّحدة أن تتحمّل إذا أرادت التوسّع خارجا إلى المدن المحيطة ببغداد، وتطلق القوّات لأجزاء أخرى من العراق.
فليس أي من هذه القضايا تعني بأن الجهد الحالي لن يكون ناجح أكثر بكثير بمرور الوقت في تزويد الأمن المحليّ في بغداد من المعالجات الماضية.المناطق ذات الأبواب تعمل، على أية حال، تشمل تجربة ستستغرق وقت للتطبيق، وسيكون هذا بعيدا من الجواب المثالي، وقد تفشل.
هي بشكل حرج تعتمد على التحسينات في فعالية كل من الشرطة والحكم العراقي، والدعم المحلّي.
مثل أغلب الاندفاعات،إنه من المحتمل أن يكون في مقتبل عام 2008 قبل النتائج الكاملة وتأثير مثل هذه الجهود يمكن أن نحكم عليها.هذا يجعل صبر الكونجرس (والرئاسة) في موقف حرج. فطلب النجاح الفوري وصفة للفشل الفوري. يجب أن يُعطى المفهوم وقت وصبر لرؤية ما يكون مفعوله، والقوات الأمريكية والعراقية يجب أن تعطى الفرصة للتعلّم من أيّ حالات فشل مبكّرة وتتكيّف معها.
في نفس الوقت، من الواضح أنّ هذه المعالجة العسكرية للمشكلة إنه تابع فحسب لتأثيرها على الحلول والمصالحة السياسية مثل كلّ نشاط عسكري أخر. ومن ناحية، فإن أخطار مثل هذا الموقف ستكون صغيرة جدا إذا تحرك العراقيين حقا نحو المصالحة والمساومة. ومن الناحية الأخرى، إنه من غير الواضح الى أيّ درجة من النجاح المحليّ ستهمّ من دونهم. إن الولايات المتّحدة ببساطة لا تستطيع البقاء طويلا على خلاف البريطانيين أو القوات في دول البلقان، بما فيه الكفاية لإنتظار إنتهاء توتّرات مدينة مقسّمة أو العمل كقوّة حفظ سلام طويلة المدى.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
*مركز الدراسات الإستراتيجية والدولية في واشنطن يختص بقضايا السياسة العامّة الدولية (CSIS).
نشرت في April 30, 2007 7:13:49 AM
** الإحاطة يجب أن تكون بطيئة وتطوّرية، الذي يترك معظم المدينة ضعيفة لشهور قادمة. الإقتصاد وكلّ النشاطات الآخرى خارج المناطق ذات الأبواب تبقى ضعيفة. في نفس الوقت، المناطق ذات الأبواب يمكن أن تصبح ملاجئ لتلك القوات من (المليشيات)المقاومة الشعبية أو المتمرّدين الذي يعيشون ضمنهم وبعد ذلك الهجوم على أهداف خارج الأسوار. فمشكلة الأمن ليست بسيطة للتدخل فيها. إنها الذي في الداخل والذي يخرج منها.
** الأبواب ستزوّد أمنا نسبيا دائما، ليس كاملا. لا يمكن لأحد أن يوقف المتفجرات من أن تهرّب بكميات صغيرة، والمهاجمون يمكن أن يحسّنوا إخفاء المتفجرات في العربات أو مع الأفراد. فعمليات القنص والإغتيالات التي تستعمل الأسلحة الخفيفة تظهر تحدي كبير.
** علاوة على ذلك، تبقى الطرق الرئيسية والمناطق العامّة ضعيفة بشكل غير محدد. وطرق المرور الرئيسية، المساجد الكبيرة، الأسواق الرئيسية أو مناطق العمل على طول طرق الوصول الرئيسية، لا يمكن أن تعطى نفس الدرجة من الأمن.
** أخيرا، حتى إذا ساءت بعض المناطق، الثقة بالمنهج تميل إلى نظرة الفشل، تواصل عزل المدينة، والقوات الأمريكية يمكن أن تربط أعداد أكبر بكثير مما يمكن للولايات المتّحدة أن تتحمّل إذا أرادت التوسّع خارجا إلى المدن المحيطة ببغداد، وتطلق القوّات لأجزاء أخرى من العراق.
فليس أي من هذه القضايا تعني بأن الجهد الحالي لن يكون ناجح أكثر بكثير بمرور الوقت في تزويد الأمن المحليّ في بغداد من المعالجات الماضية.المناطق ذات الأبواب تعمل، على أية حال، تشمل تجربة ستستغرق وقت للتطبيق، وسيكون هذا بعيدا من الجواب المثالي، وقد تفشل.
هي بشكل حرج تعتمد على التحسينات في فعالية كل من الشرطة والحكم العراقي، والدعم المحلّي.
مثل أغلب الاندفاعات،إنه من المحتمل أن يكون في مقتبل عام 2008 قبل النتائج الكاملة وتأثير مثل هذه الجهود يمكن أن نحكم عليها.هذا يجعل صبر الكونجرس (والرئاسة) في موقف حرج. فطلب النجاح الفوري وصفة للفشل الفوري. يجب أن يُعطى المفهوم وقت وصبر لرؤية ما يكون مفعوله، والقوات الأمريكية والعراقية يجب أن تعطى الفرصة للتعلّم من أيّ حالات فشل مبكّرة وتتكيّف معها.
في نفس الوقت، من الواضح أنّ هذه المعالجة العسكرية للمشكلة إنه تابع فحسب لتأثيرها على الحلول والمصالحة السياسية مثل كلّ نشاط عسكري أخر. ومن ناحية، فإن أخطار مثل هذا الموقف ستكون صغيرة جدا إذا تحرك العراقيين حقا نحو المصالحة والمساومة. ومن الناحية الأخرى، إنه من غير الواضح الى أيّ درجة من النجاح المحليّ ستهمّ من دونهم. إن الولايات المتّحدة ببساطة لا تستطيع البقاء طويلا على خلاف البريطانيين أو القوات في دول البلقان، بما فيه الكفاية لإنتظار إنتهاء توتّرات مدينة مقسّمة أو العمل كقوّة حفظ سلام طويلة المدى.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
*مركز الدراسات الإستراتيجية والدولية في واشنطن يختص بقضايا السياسة العامّة الدولية (CSIS).
نشرت في April 30, 2007 7:13:49 AM
هناك تعليقان (2):
مع ذلك .. لم ينجح أي من هذه القرارات .. فالبلاد لازالت عرضة للفوضى, أما الشركاء الذين يحكمون البلاد بنظم الشركات المملوكة شخصيا .. فهمهم الاول والاخير كأسلافهم, جمع المال والمصالح الشخصية .. لانستغرب الفساد والفوضى والقتل .. لأنها جزء مهم لاستمرار الوضع على ماعليه .. بنتائجه الغير مشرفة, لا للأمريكيين ولا " للحكومات المتعاقبة " أما بشأن التقسيم الطائفي واقامة كانتونات بقلب العاصمة بغداد فهذا محض هراء .. بغداد يجب ان تبقى موحدة بشعبها وبطوائفها واديانها وأطيافها الانسانية .. !!
تحية لك أخ رأفت فأن ما تقوله صحيح فبغداد أشد عزما وأكبر نضجا من أن تحدها وتغلق أعينها وتسد نوافذها الحلول الامنية الجاهزة والتي للاسف طبقت من قبل على شعب فلسطين المحتلة وأعادوا نسجها بصور وأدوات جديدة. فالشعب يحاول دائما النفاذ عبر هذه القطع الكونكريتية وكسر طوق المعوقات ليتواصل مع أهله وأخوانه في كل مناطق بغداد العزيزة.
تحياتي وأحترامي
إرسال تعليق